Wednesday, 4 April 2012

الكرامية Akidah Syiah Karamiah pilihan wahabiah malaysia dan lainnya

الكرامية
الكرامية بخراسان ثلاثة اصناف : حقائقية و طرئقية و اسحاقية. 
وهذه الفرق الثلاث لا يكفر بعضها بعضا وان اكفرهاسائر الفرق، فلهذا عددناها فرقة واحدة. 
وزعيمها المعروف محمد بن كرام ( وهو ابو عبد الله  محمد بن كرام السجستان الزاهد شيخ الطائفة الكرامية وكان من عباد المرجئة العبر ١/١٠ ) كان مطرودا من سجستان الى غرجستان وكان اتباعه فى وقته ارغاد شورمين وافشين وورد نيسابور في زمان ولاية محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر، وتبعه على بدعته من اهل سواد نيسابور شرذمة من اكرة القرى والدهم.
وضلالات اتباعه اليوم متنوعة انواعا لا نعدها ارباعا ولا اسباعا لكنا نزيد على الالاف الافا ونذكر منها المشهور الذي هو بالقبح مذكور. 

Tuan pengasas mazhab Syiah Karamiyyah nihh nama dia Muhammad bin Karam yang iaitulah abu Abdillah Muhammad bin Karam as sijastani yang Zahid lagi Sheikh puak Karamiah dan adalah dianya dulu dari kalangan ubbad murjiah. Beliau dihalau keluar dari sijastan ke gharjastan..........

فمنها : ان ابن كرام دعا اتباعه الى تجسيم معبوده ( انظر مقالات الاشعري ١ / ٢٥٧ ) وزعم انه جسم له حد و نهاية من تحته  والجهة التى منها عرشه ، وهذا شبيه بقول الثنوية: ان معبودهم الذى سموه نورا يتناهى من الجهة التى تلاقى الظلام وان لم يتناه من خمس جهات. 

Setengah drpd ajaran akidahnya bahawa ibnu karam menyeru pengikut2nya kepada tajsim tuhan yang disembah (mengatakan Allah bertubuh ) dan menyangka ia jisim yang boleh disakatkan dan ada kesudahan darpada bawahnya dan berjihat yang setengah arash yang mana ini perkataan menyerupai perkataan penyembah berhala bahawa tuhan yang disembah mereka itu yang dipernamakan dengan nur yang berkesudahan dari pihak berjumpa kegelapan sekalipun kesudahannha dari pihak yang lima.

وقد وصف ابن كرام معبوده فى بعض كتبه بانه جوهر كما زعمت النصاري ان الله تعالى جوهر. وذلك انه قال فى خطبته كتابه المعروف بكتاب عذاب القبر: ( ان الله تعالى احدى الذات احدى الجوهر ) واتباعه اليوم لا يبوحون باطلاق لفظ الجوهر على الله تعالى عند العامة خوفا من الشناعة عند الاشاعة، واطلاقهم عليه اسم الجسم اشنع من اسم الجوهر، وامتناعهم من تسميته جوهرا مع قولهم بانه جسم كامتناع شيطان الطاق من الروافض من تسمية الاله جسما مع قوله بانه على صورة الانسان وليس على الخذلان فى سوء الاختيار قياس. 
وقد ذكر ابن كرام في كتابه ان الله تعالى مماس للعرش وقالوا : لا يصح وجود جسم بينه وبين العرش الا بان يحيط العرش الى اسفل وهذا معنى المماسة التى امتنعوا من لفظها.
واختلف اصحابه في معنى الاستواء المذكور فى قوله تعالى ( الرحمان على العرش استوى ). 
فمنهم : من زعم ان كل العرش مكان له وانه لو خلق بازاء العرش عروشا موازية لعرشه لصارت العروش كلها مكانا له؛ ولانه اكبرمنها كلها وهذا القول يوجب عليهم ان يكون عرشه اليوم كبعضه فى عرضه. 
ومنهم من قال انه لا يزيد على عرشه فى جهة المماسة ولا يفضل منه شئ علي العرش، وهذا يقتضى ان يكون عرضه كعرض العرش. 
وكان من الكرامية بنيسابور رجل يعرف بابراهيم بن مهاجر ينصر هذا القول ويناظر عليه. 


Sent from my iPad

No comments:

Post a Comment